على غرار دومه والنشطاء, أسرة "هشام جنينة" يتعرض لهجوم بلطجية




المتهم
بعدما تم رفع الحراسة من حول فيلة هشام جنينة قالت زوجتة وبناته الثلاث أنهن.. سمعن ما يشبه اصوات طلقات نارية (في إشارة لتعرضهن للتخويف من قِبل بلطجية)..وقالن أن صغرى بناته أُغمي عليها بعد سماع الطلقات النارية, ودخلت في غيبوبة فتم نقلها الى العناية المركزة بالمستشفى.

وقال صحفي من أنصار صناعة النشطاء (أحمد طه النقر) في تدوينه له بعد كتابة ما سبق "يا كل احرار العالم ، شيروا وانقلوا لكل الدنيا حكاية بلد قام بأعظم ثورة في التاريخ ولكنه سقط في براثن ثورة مضادة تكرس جهودها للإنتقام من رموز الثورة وتشويههم وشيطنتهم ..تحية للقاضي الجليل الذي أصر على قول كلمة حق في وجه سلطان جائر ..ودفع ولا يزال يدفع الثمن..وسندفع جميعا الثمن غالياً ما لم نتضامن لإنقاذ ما بقى من حطام الوطن!".

وقال أحد الخبراء الاستراتيجيين أن صناعة النشطاء وتعزيز مواقفهم لإبتزاز الدولة يأتي دوماً بصناعة أحداث مشابهة, فمثلاً حدث ذلك بشكل مُصطنع قبل ذلك مع أحمد دومة, وأحمد ماهر, ونيرمين حسين, وآخرين .. وجميعهم نشطاء معروف عنهم موالتهم لكل ما يصبوا للإضرار بمصر, وكذلك حدث نفس الفعل مع رشا عزب وعلاء عبدالفتاح, ومع مؤسسي ومُنسقي حركة كفاية وبعض أعضاء تحالف الشباب الثوري.. ويبدوا واضحاً أن هذا أسلوب مُتبع ومعروف لصناعة أزمة وليٌ ذراع الدولة.. بما فيه من تداعيات مُسببَه لإستدعاء قلق بان كي مون وبعض الدول الغربية





التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات: