ننفرد بما نشرت حملة الحزب المطروح على السيسي عن لجنة الفتوى بالمترو




حزب السيسي
لجنة الفتوى بالمترو
أرشيفية

الحزب المطروح على السيد المحترم/ عبدالفتاح السيسي .. بإستراتيجية إثراء العمل التفاعلي والكمي.

علاقة لجنة الفتوى في المترو بإسرائيل .. وعلاقتها بالمخابرات الأميريكية .. وعلاقتها بالجيل الرابع والخامس من الحروب .. تكلفة مقر اللجنة مُقابل الـ 30 مليون جنيه التي تم صرفها على إسلام البحيري !

إضغط هنا لمتابعة >> حملة "الحزب" المطروح على السيسي



بعد 25 يناير 2011 لما ظهر إسلام البحيري, ولما بدأ إبراهيم عيسى يخوض في أمور دينية, كُلنا إستغربنا وسألنا نفسنا "لية !" فيه ناس ما سألوش وفهمو على طول, خصوصاً بعد كلام قديم عن تدخل إسرائيل في بعض المناهج التعليمية "لتقليل أو محو آيات القرآن والأحاديث الشريف" اللي بتأكد على المسلم الدفاع عن نفسه في حال تهديد شرفه, أو مُقدراته "وطنه, ماله, ممتلكاته".. وتم إستغلال دا على فكرة (تدخل إسرائيل في التعليم) كـ احد أسباب 25 يناير. بعدها مباشرةً ظهر في مفاجأة وببجاحة مدير المخابرات الأميريكية (جيمــس وولسـي) في فيديو شهير تم تسجيله في 2006 والإعلان عنه بعد ظهور إسلام البحيري على وجه الخصوص وهو بيقول نصاً " سنصنع لهم إسلام يُناسبنا"..

إضغط هنا لمتابعة >> حملة "الحزب" المطروح على السيسي




طبعاً كُلنا عارفين إستهداف المُجتمع المصري في الجيل الرابع والخامس من الحروب, عن طريق تفكيك المُجتمع بدايةً من الأسرة المصرية وصولاً للعلاقات الاجتماعية العادية.. وفيه هنا محور مُهم جداً, المحور الثقافي - سينما, مسلسلات درامية, كليبات فاضحة, إعلام وصحافة - طبعاً دا من بين محاور تانية كان هدفه معروف, دا حتى في رمضان كان فيه مليارات بتتدفع علشان بس الشهر اللي بنتعلم فيه الفضيلة وضبط النفس الأمارة بالسوء "أخلاقياً بالذات" يعدي بدون أدنى تقويم, دا اللي كان بيحصل في المُجتمع المصري.. وكان ردهم اللي بعتبره رد مدروس جداً وتم التوصية بإستخدامه (لو مش عاجبك معاك الريموت غير الفضائية)... ملحوظة جانبية "التقليل من شأن لجنة الفتوى بالمترو عن طريق التهكم والسخرية على السوشيال ميديا بإستخدم الفاظ مثل كُشك وكوميكس, أسلوب معروف جداً لكل مواطن مصري وعدى علينا من 25 يناير 2011 ولفترة كافية تخلينا نفهم الأسباب"

إضغط هنا لمتابعة >> حملة "الحزب" المطروح على السيسي




وسط دا كله الأزهر الشريف كان شغال بالشغل التقليدي.. ولحد قبل موضوع لجنة الفتوى بمترو الأنفاق, وحتى مع إستخدام بعض الوسائل التكنولوجية, كان التطبيق تقليدي.. وعليه وبعد جهود الله أعلم بيها خرجو بفكرة التواصل المباشر مع المواطنين والتفاعل معاهم, وردود الفعل كانت فوق الممتازة... وطبعاً دا ماعجبش الطرف الآخر !! لأن المُخطط كله هايبوظ بمكتب على هيئة كُشك تكلفته لا تتخطى 2000 جنيه مُقابل 30 مليون جنيه على أقل تقدير إتصرفو على إسلام البحيري لوحده (الرقم على مسئوليتي الشخصية).. وعلشان كدا رأينا في حملة الحزب كالآتي (وخلي بالك أهم نقطة هي رقم (1) بالذات لأنها من كُتبهم اللي اتدربو عليها وتعليماتهم اللي أخدوها من بره علشان يردو بيها علينا:

1) زي ما أنتم بتقولو لو مش عاجبك أفلام كذا وكليبات كذا ومسلسلات كذا وبرامج كذا معاك الريموت غير الفضائية وماتقتلش فينا الإبداع,, إحنا كمان بنقولكم "لو مش عاجبكم لجنة الفتوى في المترو ماتتدخلوهاش ماتقتلوش فينا تنمية المُجتمع أخلاقياً والحرب على الإرهاب".

2) نتفق تماماً مع فتح قنوات اتصال مباشرة مع المواطن لتصحيح المفاهيم والنُصح والإرشاد للطريق القويم.. وبالتالي نؤيد لجنة الفتوى بالمترو بنسبة تفوق 100%.

3) نتفق تماماً مع بدء طور جديد من التفاعل مع المواطن وعدم تركه فريسة سهلة للأفكار الخبيثة واللئيمة.. وبالتالي نؤيد لجنة الفتوى بالمترو بنسبة تفوق 100%.


شئ أخير ومُهم جداً لكل الأطراف:
الموضوع مش هايقف عند لجنة الفتوى بالمترو.. في حملة الحزب فيه إضافات مؤكدة النتائج إن شاء الله هانبتديها فور تمكننا من ذلك... حاجات من اللي قال عنها الرئيس السيسي من 4 سنوات "حتى يتعجب أصحاب الحيل".

إضغط هنا لمتابعة >> حملة "الحزب" المطروح على السيسي



الحزب
لكي تحيا مصر كما نتمنى أن تكون
بالشعب يأتي العمل والأمل
من الشعب للشعب



رئيس حملة مطالبة السيد المحترم/ عبدالفتاح السيسي بتأسيس حزب
حمدي الشامي


حزب السيسي





التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات: