مآخذ على الاخوان من القرآن






« أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لا يَرْجِعُونَ »
وما اتعظوش من مبارك ولا شافوة ولا سمعو عن اللى حصل له
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً*   وَأَكِيدُ كَيْداً* فَمَهِّلِ ٱلْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً  الطارق 15-17
ما هو المكر ؟ : هو السعي لتحقيق هدف بطريقة غير متوقعة و بطريقة منظمة (خطوة تسلم خطوة مثلا )
لم حاولو يخططو مع اسرائيل افتعال أزمة علشان يبانو منها اقوياء حصل بقدرة الهية حادثة اتوبيس الاطفال و بان عدم وطنيتهم واهمالهم لأبناء وطنهم فبدلا من ان يظهرو اقوياء مع اسرائيل واميريكا ظهرو بانهم يفضلون حماس على ابناء شعب مصر و تسربت معلومات عن تصريح و إباحة مرسى لأجهزة الموساد التجسسية على طول الحدود. ومم زاد الطين بلة ان حماس صرحت تصريح خطير ان مصر وإيران قد مدتهم بالسلاح "إيران" وسهلت وصول السلاح "مصر" اى ان مصر وإيران فى كفة ميزان واحدة "يدعمون حماس" وهذا ليس عيب او خطأ ولكن العيب هو تصريح حماس لتوريط مصر !!!!!!!!!!!!!

{ وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي ٱلْحَيَٰوةِ ٱلدُّنْيَا وَيُشْهِدُ ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ ٱلْخِصَامِ } * { وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي ٱلأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ ٱلْحَرْثَ وَٱلنَّسْلَ وَٱللَّهُ لاَ يُحِبُّ ٱلفَسَادَ } * { وَإِذَا قِيلَ لَهُ ٱتَّقِ ٱللَّهَ أَخَذَتْهُ ٱلْعِزَّةُ بِٱلإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ ٱلْمِهَادُ } 
نزلت الآية في الأخنَسْ بن شريق الثقفي وصُهيب بن سنان الرومي، أما الأخنس فكان رجلاً حسن المنظر، حُلُو المنطق، كان يوالي رسول الله صلى الله عليه وسلم ويدَّعي الإسلام، ثم ارتد، ومرَّ على زرع وحُمر للمسلمين فقتلها وأفسد الزرع، قال ابن عطية: ولم يثبت أنه أسلم. قلت: بل ذكره في القاموس من الصحابة، فانظره، ولعله تاب بعد نزول الآية
يقول الحقّ جلّ جلاله: { ومن الناس } قوم حُلْ اللسان خرَاب الجَنَان، إذا تكلم في شأن الدنيا { يعجبك قوله } فيها لرونقه وفصاحته، { ويُشهد الله } أي: يحلف على أنه موافق لقلبه، وأن ظاهره موافق لباطنه، وهو شديد الخصومة والعدواة للمسلمين، أو أشد الخصوم، { وإذا تولى } أي: أدبر وانصرف عنك، { سعى في الأرض } أي: مشى فيها بنية الإفساد { ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل } كما فعل الأخنَسْ، أو كما فعله أهل الظلم، فيَحْبِسُ الله القَطْر، فَيَهْلِكَ الحرثُ والنسل بشؤم معاصيهم، { والله لا يحب الفساد } أي: لا يرتضيه، فاحذروا غضبه. { وإذا قيل له اتق الله } وارجع عما أنت عليه من الفساد { أخذته العزة } أي: حملته الحمية والأنفة بسبب الإثم الذي ارتكبه، فلا ينزجر عن غَيِّه. أو حملَتْه الحمية على الإثم الذي يُؤمَر باتقائه. { فحسبه جهنم } أي: كَفَته عذاباً وعقاباً، وهي عَلَمٌ لدار العقاب، كالنار، { ولبئس المهاد } هي: أي: بئس الفراش الذي مهَّده لنفسه

 { إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا }على وجه الكذب: { نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ } وهذه الشهادة من المنافقين على وجه الكذب والنفاق، مع أنه لا حاجة لشهادتهم في تأييد رسوله، فإن { اللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ } في قولهم ودعواهم، وأن ذلك ليس بحقيقة منهم.{ اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً } أي: ترسًا يتترسون بها من نسبتهم إلى النفاق. فصدوا عن سبيله بأنفسهم، وصدوا غيرهم ممن يخفى عليه حالهم، { إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } حيث أظهروا الإيمان وأبطنوا الكفر، وأقسموا على ذلك وأوهموا صدقهم.{ ذَلِكَ } الذي زين لهم النفاق { بـ } سبب أنهم لا يثبتون على الإيمان. بل { آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ } بحيث لا يدخلها الخير أبدًا، { فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ } ما ينفعهم، ولا يعون ما يعود بمصالحهم.
{ وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ } من روائها ونضارتها، { وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ } أي: من حسن منطقهم تستلذ لاستماعه، فأجسامهم وأقوالهم معجبة، ولكن ليس وراء ذلك من الأخلاق الفاضلة والهدى الصالح شيء، ولهذا قال: { كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ } لا منفعة فيها، ولا ينال منها إلا الضرر المحض، { يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ } وذلك لجبنهم وفزعهم وضعف قلوبهم، والريب الذي في قلوبهم  يخافون أن يطلع عليهم.
فهؤلاء { هُمُ الْعَدُوُّ } على الحقيقة، لأن العدو البارز المتميز، أهون من العدو الذي لا يشعر به، وهو مخادع ماكر، يزعم أنه ولي، وهو العدو المبين، { فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ } أي: كيف يصرفون عن الدين الإسلامي بعد ما تبينت أدلته، واتضحت معالمه، إلى الكفر الذي لا يفيدهم إلا الخسار والشقاء


قال فرعون موسى علية السلام لقومة
    
}  أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ وَمَا ... مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى {
هذا ما تضمنة الاعلان الدستورى لمرسي فقراراتة هى الاصح و غير قابلة للنقاش او المراجعة او المحاسبة وهو منطق الالوهية عند فرعون مصر الذى اغرقة الله سبحانة وتعالى  فى اليم.
قد قال فرعون
 " مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى" فهو يعرف مدي صدق ما جاء به موسي ويعلم انه حق بين واضح لا مراء فيه  ولكنه ومن معه ذهب مذهب " وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم "
بل ذهب فرعون إلي ابعد من ذلك حيث قال تعالي 
}...  فاستخف قومه فأطاعوه{… . مبدأ الطاعة عند اولياء فرعون مصر عدو الله وعدو موسى
- وفي نفس الآية واصل واستمر فرعون في كذبه وعناده  فقال
" وما أهديكم إلا سبيل الرشاد " وهذه كذبة ما بعدها كذبة حيث بين ذلك رب العالمين في قوله تعالي :
} فاتبعوا أمر فرعون وما أمر فرعون برشيد {
 ولن نستطرد في السرد فقصص القرءان  به الكثير والكثير من العبر والعظات . فهل من معتبر؟  إن أولي الناس بالاعتبار أولي  العلم ، وإن لم  تعتبر النخبة من هذا القصص فمن يعتبر؟

والله اعلم


مُجمع و  منقـــوووووووووول.

حمدى الشامى




التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات: