إشتهرت منظمة كارنيجي, في الآونة الأخيرة, سبب رعاية وتمويل تدريب بعض النشطاء.
وخاصةً ممن يرتبطون بالحركات المشبوهة حول العالم, حيث أن 40 بالمئة من تمويل "مجموعة الأزمات الدولية" عام 2005 جاء من الحكومات، وجاء من مؤسسات مانحة وأبرزها كان معهد كارنيجي.
وكانت قد نشرت الصفحة الرسمية للسيد محمد بدران رئيس حزب مستقبل وطن منذ عدة أشهر, للشهادة التي حصل عليها "بدران" دون ذكر إسم المؤسسة وتمويلها وطبيعة عملها. وبتتبع الإسم عَلم موقع جريدة حق الوطن, أن صلة الشُبهة مُتاحة, (وحق الرد مكفول)
ومن أبرز الشخصيات العاملة بالمعهد, الناشط السياسي المصري عمرو حمزاوي, حيث يعمل حمزاوي مدير الأبحاث في كارنيجي، ومن كبار المنتسبين مع كوندليزا رايس, وتداول بعض الباحثين إبان 25 يناير وما تلاها أن هذه منظمة مشبوهه تشترك مع منظمات سورس المشبوهه والمموله من: