بعد قتل طبيب مصري على يد أعضاء السلفيين, حركة تُطالب بحظر الجماعة السلفية بمصر




حق الوطن
المرحوم د. مجدي
داعش الإرهابية أصبحت سرطان داخل مصر يتمثل في السلفيين و الوهابيين و هم ما إلا جماعات إرهابية تحرض و تقوم بالقتل و سفك دماء المصريين الاقباط يوميا هنا و هناك, بدأت أحداث الواقعة اليوم عندما قاما بذبح دكتور مجدى عطية غبريال و البالغ من العمر 33 عام و متزوج و يعول من أبناء مدينة طنطا طبيب بشري و يعمل بمجال الأدوية ويقيم فى المنزل المقابل له شاب سلفى وصديقه بمفردهما.. قاموا أولا بالاتصال بالدكتور مجدى وسألاه عن بعض الأدوية . ثم اصطحباه لمنزلهما وظل يتحدث معهما أمام باب المنزل حوالى نصف ساعة ثم ادخلاه المنزل وقاما بطعنه وذبحه و جيرانهما سمعوا صوت استغاثة وخرجوا من منازلهم و شاهدوا السلفيين يهربون وملابسهما ملطخة بالدماء ثم وجدوا جثة دكتور مجدى داخل الشقة مطعون ومذبوح الرأس.
وطالب المهندس نادر صبحي مؤسس ومسئول الحركة بالآتى :-

اولا :- الاهتمام بالقضية و القبض علي الجناة في اسرع وقت حيث ان تم تصوير هم عن طريق كاميرات الشارع..و تطبيق االقانون وإصدار أحكام رادعة على الجناة.

ثانيا :- حظر و ضم الجماعة السلفية و الوهابية الي جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية .





التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات: