أحمد موسى: عندنا قضايا أهم من إجتماع وتعاون المُرشحين بقيادات الإخوان








حمدي الشامي يكتب:
أحمد موسى: عندنا قضايا أهم من إجتماع وتعاون المُرشحين بقيادات الإخوان



مُقدم برامج مُحترم ما لبث أن يتحرش بالوطنية في كل حلقاته بتخطى حدود (التهتهة) في تلقي كلمات المُلقن عبر سماعة شفافه يضعها جميع مُقدميُ البرامج خلف آذانهم, وكاااااااااااانت هيئته الوطنية التي يتفاخر بها لا تخرج عن نشر الفظائع التي يقوم بها الإخوان, يرفض المصالحة معهم ويحثُنا على عدم قبولها, يرفض أفعال الإخوان والسلفيين وينصحُنا برفضها والتكشير عن أنيابنا كشعب يحمي مصر ومؤسساتها رفضاً للجماعة التي لا يصفها إلا بالإرهابية, حتى أنه أسس أو شارك في تأسيس حملة على الفيسبوك لفضح المُرشحين من الجماعة. إذن قد يكون كل ما قاله ويقوله وسيقوله إبتزاز من أجل رصيد البنك وأقساط تعليم أبناءه في الجامعات الألمانية على سبيل المثال..!! 



ولما قالت المستشارة تهاني الجبالي (وبالمستندات الموثقة) أن قيادات قائمة في حب مصر إجتمعت مع قيادات الجماعة الإخوانية في دولة أخرى للتعاون معهم مُستقبلاً, قال هو أن هُناك قضايا أهم من ذلك !! وأعد عُدته وأحضر ضيوفه, وأصبح أكل عيشه الآن مع التحالف مع جماعة الإخوان ومع من يتحالف معهم!!.. والغريب من أحد الضيوف تكذيب الفيديوهات والصور (ما حصلش وغير صحيح وهانتوجه للنائب العام), ليُثبت علمياً وعملياً أن وجهة نظرة ومن إستضافة في شعب مصر أنه شعب يرى من أُذنه ويسمع من عينيه, فإن نصره النائب العام وإن أدانه النائب العام بطن أحمد موسى لن تسمح لنا أن نعلم أو نُدرك أن القانون يسمح بالتعاون مع جماعة الإخوان وأعذاءها نتيجة نقض حُكم إعلان الجماعة بأنها جماعة إرهابية, ولكن كما قال المستشار الزند وزير العدل الحالي في واقعة سؤاله عن تعيين أبناء القُضاه في أولويات تعيينات وزارة العدل (العُرف يُعامل مُعاملة القانون), فتكون إجابة (ما هو عُرف التعاون مع جماعة الإخوان؟) ثابته ثبوت السماء بأن التعاون أو الإجتماع أو التضامن أو الدفاع عن جماعة الإخوان هو خياااااااااااااااااانة.



عن خرق الصمت الإنتخابي أول يوم في الانتخابات وبتاريخ 22 نوفمبر 2015 وفي إعلان رسمي وممول لقائمة في حب مصر تم عرضه على فضائية صدى البلد مساءً!!, عن الصمت الإنتخابي ظهر مصطفى بكري في برنامج حقائق وأسرار في فترة الصمت الإنتخابي وعلى نفس الفضائية (صدى البلد), عن فترة الصمت الإنتخابي تقدمت شخصياً برسالة إلى اللجنة العليا للإنتخابات عن طريق حملة (حق المواطن) في المرحلة الأولى كشكوى ضد أحمد موسى أتهمه فيها بتوجيه الرأي العام دون إحترام لرغبة وحرية إختيار الشعب, وقد كان من أحمد موسى في المرحلة الحالية (الثانية) التصريح يوم 22 نوفمبر بأنه لا يستطيع ولا يقدر أن يفعل ما فعله بالمرحلة الأولى من ترويج وتوجيه.



وبعيداً عن هذا كله لو عُدنا بالذاكرة لفترة 25 يناير لتحليل كيفية فض وائل غُنيم و النشطاء المصريين عن تداول التُهم الموجهة إليهم لوجدنا أنهم هُم أنفسهم من كانوا يسربوا الإتهامات عن أنفسهم لينفوها لاحقاً بما يُحقق ثبات في موقفهم لدى الآخرين.. والعبرة هُنا أن مصر مازالت مرتع لمناهضي الوطنية ومُعادي الوطنيين على حساب مصر من أجل مصالحهم الشخصية في فضائية أو قائمة أو تحت دراع رجل أعمال دخل نشاط العقارات والاراضي الشاسعة والفنادق ليحل محل آخرين مُستقبلاً 






لمتابعة الكاتب على فيس بوك




التعليقات
1 التعليقات

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

كلهم بيتاجرو بالناس وبمصر